المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المجمع الخمسينى

انشاء وتصميم المهندس ممدوح القس ابراهيم 01225257895muee>
 
الرئيسيةالرئيسية  المجمع الخمسينىالمجمع الخمسينى  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  قناة المنبر الخمسينى الالكترونية قناة المنبر الخمسينى الالكترونية  
 اذا كنت عايز موقع
اذا كنت راعى كنيسة وعاوز موقع ليها
اتصل بنا  farekalmhaba@hotmil.com
         المجمع الخمسينى لجنة الشباب 
اذا كان لديك اى موضوع بخصوص الموقع كلم المسؤل
الصلاه من اجل مصر
الرجاء من خادم او كاتب الرجاء وضع الموضوعك فى القسم المتخصص والرجاء فى المسيح مراجعته نحويا قبل نزوله الى الموقع وشكر ا لجنة الالكتنرونيات بالمجمع

 

 اكرام الولدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mamdouh ibrahim
Admin
mamdouh ibrahim


عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 14/01/2012
الموقع : wwww.pentecostalchurch.com

اكرام الولدين Empty
مُساهمةموضوع: اكرام الولدين   اكرام الولدين Icon_minitimeالأربعاء أبريل 25, 2012 8:45 am

إكرام الوالدين

القس / إبراهيم حنا فانوس
راعى الكنيسه الخمسينية شم القبلية - مغاغة
abrahemhanne@yahoo.com/Mail

السؤال: ماذا يعني أن أكرم أبي وأمي؟
الجواب: إكرام الوالدين يعني إبداء الإحترام لهم بالكلام والعمل، كذلك يعني أن نحمل بقلوبنا تقديراً لمكانتهم. إن كلمة "إكرام" باليونانية تعني "إحترام، مهابة، قيمة." فالإكرام هو الإحترام ليس بناء على الإستحقاق فقط ولكن أيضا بناء على المكانة. فمثلاً قد يختلف بعض الأمريكيين مع القرارات التي يتخذها الرئيس، ولكنهم لا يزالون يحترمون منصبه كقائد لبلادهم. وبالمثل فإن الأطفال من جميع الأعمار يجب أن يكرموا والديهم سواء كان الوالدين "يستحقون" ذلك أم لا.
يأمرنا الله بأن نكرم والدينا. فإن إكرام الوالدين مهم جدا في نظر الله حتى أنه ضمنه في الوصايا العشر (خروج 20: 12) ويؤكد عليه في العهد الجديد: "أيها الأولاد أطيعوا والديكم في الرب لأن هذا حق. أكرم أباك وأمك. التي هي أول وصية بوعد. لكي يكون لك خير وتكونوا طوال الأعمار على الأرض" (أفسس 6: 1-3). إن إكرام الوالدين هي الوصية الوحيدة في الكتاب المقدس مرتبط بها الوعد بالحياة. فالذين يكرمون والديهم مباركين (أرميا 35: 18-19). وبالمقابل فإن الذين الذين لهم "ذهن مرفوض" والأشرار في آخر الأيام يتسمون بعصيان الوالدين أيضاً. (رومية 1: 30؛ تيموثاوس الثانية 3: 2).
حث سليمان وهو أحكم الحكماء الأبناء على إحترام والديهم (أمثال 1: 8؛ 13: 1؛ 30: 17). ورغم أننا قد لا نكون ما زلنا تحت سلطان الوالدين لكننا لا يمكن أن نتخطى وصية الله بإكرامهم. حتى يسوع، ابن الله، أخضع نفسه لكل من والديه الأرضيين (لوقا 2: 51) وأبيه السماوي (متى 16: 39). فيجب علينا أن نعامل والدينا بنفس الإحترام الذي نقترب به من الآب السماوي محتذين في هذا مثال يسوع نفسه (عبرانيين 12: 9؛ ملاخي 1: 6).
من الواضح إذا أننا يجب أن نكرم والدينا بناء على وصية الله، ولكن كيف نكرمهم؟ علينا أن نكرمهم بقلوبنا وأفعالنا (مرقس 7: 6). أن نكرم رغباتهم التي يعبرون عنها والتي لا يعبرون عنها. "الإبن الحكيم يقبل تأديب أبيه والمستهزئ لا يسمع إنتهاراً (أمثال 13: 1) في متى 15: 3-9 يذكِّر يسوع الفريسيين بوصية الله لإكرام الوالدين. كانوا يطيعون حرف الناموس ولكنهم أضافوا إليه تقاليدهم التي تفوقت عليه. فبينما كانوا يكرمون والديهم بالكلام كانت أفعالهم تفضح دوافعهم الحقيقية. فالإكرام يعني أكثر من مجرد الكلام. فكلمة "أكرم" في هذه الآية هي فعل أمر وبالتالي تتطلب عملاً صحيحاً.
علينا أن نسعى لإكرام والدينا بنفس الطريقة التي نجاهد بها لكي نمجد الله – في أفكارنا، كلماتنا، وأفعالنا. في مرحلة الطفولة يتكون طاعة الوالدين مرادفاً لإكرامهم. وهذا يشمل السمع والطاعة والخضوع لسلطانهم كوالدين. بعد أن يكبر الأولاد ويصلون إلى سن النضوج فإن طاعة الوالدين التي تعلموها في الصغر ستكون أساسا لطاعتهم للسلطات الأخرى مثل الحكومة والشرطة وأصحاب العمل.
في حين يطلب منا الرب أن نكرم والدينا فإن هذا لا يشمل التمثل بمن كان شريراً منهم (حزقيال 20: 18-19). فإذا أمر والدين أبنائهما بأمر ما فيه معصية للرب ويتعارض مع كلمته فيجب ألا يطيعهم الأبناء لأنه يجب أن يطاع الله أكثر من أولئك الوالدين. (أعمال 5: 28)
الإكرام ينتج إكرام. إن الله لن يكرم الذين يعصون وصاياه ولا يكرمون والديهم. فإذا أردنا أن نرضي الله وأن نتبارك علينا أن نكرم والدينا. فالإكرام ليس سهلا، وليس دائما أمر ممتع، وبالتأكيد لن نقوى عليه بقوتنا الخاصة. ولكن الإكرام هو الطريق الأكيد لتحقيق هدفنا في الحياة – أي تمجيد الله. "أيها الأولاد أطيعوا والديكم في كل شيء لأن هذا مرضي في الرب" (كولوسي 3: 20)
س 2 ماذا يقول الكتاب عن اكرام الوالدين
1- المخرب اباه والطارد امه هو ابن مخز ومخجل ( ام 26:19
2 - من سب اباه او امه ينطفئ سراجه فى حدقة الظلام ( ام20:20
3 -اسمع لأبيك الذي ولدك ولا تحتقر أمك إذا شاخت. ( ام22:23
4 -السالب أباه أو أمه وهو يقول لا بأس فهو رفيق لرجل مخرب.
(24:28)
• 5- العين المستهزئة بأبيها والمحتقرة إطاعة أمها تقورها غربان الوادي وتأكلها فراخ النسر.(17:30 (

أولاً: إكرام الوالدين وصية كتابية

تتخلل وصية إكرام الوالدين في عدد من أسفار الكتاب المقدس:

1- كواحدة من الوصايا العشر في أول الكتاب المقدس "أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ" (خروج 12:20).
2- يقول سليمان الحكيم: "يَا ابْنِي، احْفَظْ وَصَايَا أَبِيكَ وَلاَ تَتْرُكْ شَرِيعَةَ أُمِّكَ" (أم 20:6).
3- في آخر العهد القديم يقول الله مؤيدًا هذه الحقيقة أن "الابن يكرم أباه" (ملاخي 2:1).
4- ويأتي الوحي في العهد الجديد مؤكّدًا ذلك: "أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، أَطِيعُوا وَالِدِيكُمْ فِي الرَّبِّ لأَنَّ هذَا حَقٌّ" (أفسس 1:6).
3- ومن الحياة العملية: شاب مُرسل، تربّى يتيمًا لأن أمه ماتت وهي تلده وسط الثلوج حيث كانت وحدها في الطريق للمستشفى بكوريا. وإذ أرادت الحفاظ على حياته خلعت ملابسها لتغطيه فماتت أما هو فعاش. ولما اطّلع على القصة عاد مرة أخرى إلى كوريا ليقف أمام قبرها وفاء لها، وخلع "جاكيت" بدلته وغطى قبرها بها، وكتب عليها: "إلى من ماتت لتدفئني"! فيا لروعة الشعور بالجميل والعرفان!
ثالثًا: إهانة الوالدين والعواقب الوخيمة الحتمية
1- كتبت جريدة الأهرام عن فتاة أهانت أمها حتى أصيبت بالشلل. وفي غرفة العناية المركزة جاءت الفتاة لتسترضي أمها، لكن وجدتها قد فارقت الحياة. وتقول الجريدة إن الفتاة المعذّبة تسأل عن الوسيلة لراحة ضميرها الهائج! لكن الجريدة أجابتها قائلة: "يا بنتي، لقد زرعت بالأمس شقاوة واليوم تحصدين مرارة... لن يهنأ لك منام ولن يحلو لك طعام!". فذهبت الفتاة وانتحرت!
2- وتقول الشريعة في القديم عن الابن المتمرّد: "ابْنُنَا هذَا مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لاَ يَسْمَعُ لِقَوْلِنَا... فَيَرْجُمُهُ جَمِيعُ رِجَالِ مَدِينَتِهِ بِحِجَارَةٍ حَتَّى يَمُوتَ" (تثنية 18:21).
3- ويقول سليمان الحكيم: "مَنْ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ يَنْطَفِئُ سِرَاجُهُ فِي حَدَقَةِ الظَّلاَمِ" (أمثال 20:20). وأيضًا: "اَلْعَيْنُ الْمُسْتَهْزِئَةُ بِأَبِيهَا، وَالْمُحْتَقِرَةُ إِطَاعَةَ أُمِّهَا، تُقَوِّرُهَا غُرْبَانُ الْوَادِي، وَتَأْكُلُهَا فِرَاخُ النَّسْرِ" (أمثال 17:30).
فحذار يا أحبائي الشباب من إهانة والديكم ومحاولة خداع ضمائركم بالخدمة والأنشطة الروحية التي تصبح مرفوضة تمامًا أمام الله، فتوقِعوا أنفسكم تحت طائلة القضاء الإلهي الزمني والأبدي. فهل نتوب اليوم عن هذه الخطية؟
رابعًا: إكرام الوالدين والمكافآت الإلهية السخية
1- يوسف الذي أكرم أباه وأطاعه وهو فتى صغير (تكوين 37)، وأيضًا وهو أمير على أرض مصر؛ فدخل بأبيه أمام فرعون ولم يخجل منه، واعتنى به حتى آخر حياته (تكوين 12:47)، واهتم به وهو مريض (تكوين 1:48)، وأكرمه في مماته (تكوين 1:50). لذلك نقرأ عن سيل البركات التي أخذها يوسف أكثر من إخوته: "بَرَكَاتُ السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَبَرَكَاتُ الْغَمْرِ الرَّابِضِ تَحْتُ... تَكُونُ عَلَى رَأْسِ يُوسُفَ، وَعَلَى قِمَّةِ نَذِيرِ إِخْوَتِهِ" (تكوين 25:49-26).
2 – اسحق كان مطيع لأبوه في أمور كثيرة عندما قال له الله خذ ابنك فذهب ابراهيم ومعه اسحق وكان اسحق مطيع حتى الموت وأيضا كان مطيع له في اختيار له زوجته .
3- وعن الإكرام الإلهي بحياة هنية، يقول الكتاب: "أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ، الَّتِي هِيَ أَوَّلُ وَصِيَّةٍ بِوَعْدٍ، لِكَيْ يَكُونَ لَكُمْ خَيْرٌ، وَتَكُونُوا طِوَالَ الأَعْمَارِ عَلَى الأَرْضِ" (أفسس 2:6-3).
4- والصورة الأعظم هي للابن الوحيد، الرب يسوع المسيح، الذي أكرم الآب فقال مرة: "لكني أكرم أبي..." (يوحنا 49:Cool، فأكرمه ألآب: "ألآب يُحِبُّ الابْنَ وَقَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي يَدِهِ" (يوحنا 35:3)، بل أعطاه اسمًا فوق كل اسم.
أحبائي، فضيلة مسيحية رائعة نحن بحاجة أن نتعلمها فنكون بحق أولاد الطاعة، بل نتمم واحدة من وصايا إلهنا الهامة: "أكرم أباك وأمك"، وأيضًا نترفّق بوالدينا الذين تعبوا من أجلنا. فلنحذر من إهانتهم لأن الأمر جاد وخطير، والحياة زرع وحصاد؛ فالابن اليوم هو أبٌ غدًا... ولا ننسَ القول الإلهي: "أيها الأولاد أطيعوا والديكم في الرب لأن هذا حق".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pentecostalchurch.yoo7.com
 
اكرام الولدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اكرام الولدين
» اكرام اللوالدين فى الكتاب المقدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المجمع الخمسينى :: مقالات روحية :: اكرام الولدين-
انتقل الى: