المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المجمع الخمسينى

انشاء وتصميم المهندس ممدوح القس ابراهيم 01225257895muee>
 
الرئيسيةالرئيسية  المجمع الخمسينىالمجمع الخمسينى  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  قناة المنبر الخمسينى الالكترونية قناة المنبر الخمسينى الالكترونية  
 اذا كنت عايز موقع
اذا كنت راعى كنيسة وعاوز موقع ليها
اتصل بنا  farekalmhaba@hotmil.com
         المجمع الخمسينى لجنة الشباب 
اذا كان لديك اى موضوع بخصوص الموقع كلم المسؤل
الصلاه من اجل مصر
الرجاء من خادم او كاتب الرجاء وضع الموضوعك فى القسم المتخصص والرجاء فى المسيح مراجعته نحويا قبل نزوله الى الموقع وشكر ا لجنة الالكتنرونيات بالمجمع

 

 قصة جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماجد عياد عياد
Admin



عدد المساهمات : 799
تاريخ التسجيل : 03/03/2012
العمر : 52
الموقع : maged_ayad60@yahoo.com

قصة جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة Empty
مُساهمةموضوع: قصة جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة   قصة جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة Icon_minitimeالإثنين يناير 27, 2014 10:15 am

هو يعرف الراعي


قصة جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة 17545%7EDer-Gute-Hirte-Posters

هو يعرف الراعي


كان على شيخ وشاب أن يقفا على منصة واحدة، أمام حشد كبير، ضمن برنامج خاص. وكان على الشاب، حسب البرنامج، أن يقف أولاً أمام الجمهور ويردِّد غيبًا كلمات مزمور32، على أن يقف الشيخ بعد ذلك فيردد هو أيضًا كلمات المزمور ذاته.

وهكذا، وقف الشاب أمام الجمهور وراح يقرأ من الذاكرة:
«الرب راعيَّ فلا يعوزني شيء... »
مستخدمًا في ذلك أفضل أساليب الإلقاء، ومستعملاً لهجة الخطيب الفصيح. انتهى الشاب، وصفق له الناس بحرارة معجبين، وطلبوا إليه إعادة القراءة إذ أُخذوا بأسلوبه الفذ وصوته الجميل.


وجاء دور الشيخ فوقف بهدوء مستندًا على عصاه، وراح يتلو المزمور بصوته الضعيف:
«الرب راعيَّ فلا يعوزني شيء... ».
تأثر الجمهور كثيرًا جدًا عندما سمعوا كلمات المزمور المباركة، وخيَّم عليهم في أثناء ذلك هدوء غريب، وكانت الدموع تملأ الأعين، وبدا كأنهم يصلّون في صمت وخشوع.


انتهى الشيخ من القراءة وجلس، والخشوع كان مهيمنًا على الجميع، عند ذاك عاد الشاب فوقف وقال:
«أصدقائي، أود أن أوضِّح أمرًا هامًا، طلبتم إليَّ، عندما سمعتم قراءتي، أن أعيد الكَرّة وأقرأ لكم المزمور ثانية، وعندما قرأ أخي الشيخ المزمور ذاته تأثرتم جدًا حتى أنكم لم تستطيعوا الكلام وتسمرتم في مقاعدكم ولم يُبدِ أحد حراكًا. وبالتأكيد فإن السؤال يفرض نفسه:

ما الفرق؟ فأقول لكم:
إن الفرق أني أعرف المزمور، أما أخي فيعرف الراعي».

أحبائي..
إن هذا الشيخ المختبر للرب الراعي، قبل أن يعرف الراعي عُرف من الراعي، فالراعي يعرف خرافه واحدًا واحدًا ويعتني بها ويهديها ويحفظها.



أشكرك أحبك كثيراً
الرب يسوع المسيح يحبكم
جميعاً فتعال...هو ينتظرك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة جمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المجمع الخمسينى :: قصص مسيحية وواقعية :: قصص واقعية-
انتقل الى: