المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المجمع الخمسينى

انشاء وتصميم المهندس ممدوح القس ابراهيم 01225257895muee>
 
الرئيسيةالرئيسية  المجمع الخمسينىالمجمع الخمسينى  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  قناة المنبر الخمسينى الالكترونية قناة المنبر الخمسينى الالكترونية  
 اذا كنت عايز موقع
اذا كنت راعى كنيسة وعاوز موقع ليها
اتصل بنا  farekalmhaba@hotmil.com
         المجمع الخمسينى لجنة الشباب 
اذا كان لديك اى موضوع بخصوص الموقع كلم المسؤل
الصلاه من اجل مصر
الرجاء من خادم او كاتب الرجاء وضع الموضوعك فى القسم المتخصص والرجاء فى المسيح مراجعته نحويا قبل نزوله الى الموقع وشكر ا لجنة الالكتنرونيات بالمجمع

 

 فصة واقعــــــــــية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماجد عياد عياد
Admin



عدد المساهمات : 799
تاريخ التسجيل : 03/03/2012
العمر : 52
الموقع : maged_ayad60@yahoo.com

فصة واقعــــــــــية Empty
مُساهمةموضوع: فصة واقعــــــــــية   فصة واقعــــــــــية Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 01, 2013 5:56 am

[ltr]أنا أحمل أثقالهم، والمسيح يحملني مع الأثقال! [/ltr]



[ltr]قصة: أنا أحمل أثقالهم، والمسيح يحملني مع الأثقال!



جلس شاب مع أبيه الكاهن، وفي حديث ودي قال له: "كيف تستطيع أن تحتمل كل آلام الشعب ومشاكلهم؟!" أجابه الكاهن: "إني أحملها لكي ادخل بها إلى مذبح الرب، فيحملني الرب أنا والأثقال، ويدخل بي إلى مجده!"

سأله الشاب: "هل تجد سعادة في ذلك؟ "

أجابه الكاهن:

[مع كل تعب أجد مسيحي يجري إليَ ليحملني! أي سعادة أعظم من ذلك؟ سأروي لك القصة التالية:

دخل هنري إلى منزله يحمل حزمة لزوجته. وإذ فتح الباب وجد ابنته الصغيرة المصابة بشللٍ على الكرسي. قبَّل هنري ابنته الصغيرة، وقال لها: "أين والدتك؟" أجابته: "في الدور العلوي، هل هذه الحزمة لوالدتي؟" أجابها هنري: "نعم". قالت: "أعطني إياها وأنا أحملها إليها". قال لها الأب متعجبًا: "كيف تحملينها إلى والدتكِ وأنتِ لا تقدرين أن تحملي نفسك، ولا تقدرين أن تصعدي إلى الدور العلوي؟"

بابتسامة رقيقة قالت الابنة: "لا تقلق يا والدي، أعطني الحزمة فأحملها على يديّ، وأنت تحملني وتصعد بي إلى الدور العلوي".

خجل الأب من إجابة الابنة الواثقة في حب أبيها الذي يحملها مع ما تحمله ليصعد حيث تريد.

نفسي هي الابنة الصغيرة التي تشتهي أن تحمل كل أثقال الناس، وهي تثق في محبة مسيحها الذي يحملها، ويصعد بها إلى سمواته].
.


هب لي أن أحمل أثقال الغير،

يا من تحمل أثقال الكل بمسرتك!

لأحمل أتعابهم، فتحملني إلى سمواتك!

ليتسع قلبي بالحب لأخوتي،

فأجد قلبك متسعًا لضعفي! [/ltr]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فصة واقعــــــــــية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المجمع الخمسينى :: قصص مسيحية وواقعية :: قصص واقعية-
انتقل الى: