المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المجمع الخمسينى

انشاء وتصميم المهندس ممدوح القس ابراهيم 01225257895muee>
 
الرئيسيةالرئيسية  المجمع الخمسينىالمجمع الخمسينى  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  قناة المنبر الخمسينى الالكترونية قناة المنبر الخمسينى الالكترونية  
 اذا كنت عايز موقع
اذا كنت راعى كنيسة وعاوز موقع ليها
اتصل بنا  farekalmhaba@hotmil.com
         المجمع الخمسينى لجنة الشباب 
اذا كان لديك اى موضوع بخصوص الموقع كلم المسؤل
الصلاه من اجل مصر
الرجاء من خادم او كاتب الرجاء وضع الموضوعك فى القسم المتخصص والرجاء فى المسيح مراجعته نحويا قبل نزوله الى الموقع وشكر ا لجنة الالكتنرونيات بالمجمع

 

 قصـــــــــــة واقعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماجد عياد عياد
Admin



عدد المساهمات : 799
تاريخ التسجيل : 03/03/2012
العمر : 52
الموقع : maged_ayad60@yahoo.com

قصـــــــــــة واقعية Empty
مُساهمةموضوع: قصـــــــــــة واقعية   قصـــــــــــة واقعية Icon_minitimeالسبت يناير 19, 2013 6:14 am



ليست العقارب... بل الماكينة

قصـــــــــــة واقعية 88-05-01
تضايق
أحد الخدام من ساعة الحائط بالكنيسة لأنها أحيانًا كثيرة كانت تؤخِّر
وأحيانًا كثيرة كانت تقدّم.. ولمّا لم يجد من يقوم بإصلاحها، اضطر أن يلصق
ورقة بجوارها كتب فيها “أرجو أن لا تلوم عقاربي إذا كانت تدلّ على الوقت
الخطإ؛ فالعيب ليس في عقاربي الظاهرة بل في ماكينتي الداخلية”. هل وصلت
عزيزي إلى ما يعنيه ذلك؟!

إننا كثيرًا ما نظرنا
إلى أفعالنا وأقوالنا الخاطئة والمخزية جدًا التي فيها نستعمل أعضائنا
الخارجية؛ أعيننا أو آذاننا أو أيدينا أو أقدامنا أو شفاهنا، وأردنا أن
نحسن من أنفسنا ونمتنع عن هذه الأمور المخزية. كم من مرة حاولنا إغلاق
أعيننا، أو ربط أيدينا، أو تسمير أقدامنا؟! كم مرة أخذنا تعهدات على أنفسنا
وكتبناها بدمائنا؟! كم مرة حاولنا استخدام قوانين البشر وتعاليمهم
ومعتقداتهم؟! و كل ذلك لم يجدي نفعًا، وكأننا قمنا بطلاء عقارب ساعتنا هذه
بماء الذهب. هل سينضبط عندئذ الوقت؟! هل سينصلح حالنا؟! أم أن كل هذه
المحاولات لن تُجدي نفعًا، بل تركتنا يائسين محبَطين نشعر بمدى نجاستنا
وتعاستنا؟!

أليس هناك من منقذ؟! أم ليس هناك علاج؟!
قصـــــــــــة واقعية 88-05-02
عزيزي
إن الرب يسوع المسيح وحده الذي يعرف أن العلاج لا يبدأ بإصلاح عقارب
الساعة الخارجية وطلائها بمظاهر خارجية، لكن يُصرِّح بأنه إن لم يكن الداخل
أولاً نقيًا فلن يكون الخارج بأي حال من الأحوال.
لذا
أدعوك أن تلتفت إلى تقرير الرب يسوع في إنجيل واحد، على سبيل المثال وليس
على سبيل الحصر، وهو إنجيل متى؛ الإنجيل الأول الذي يضعه أمام الجموع أو
أمام هؤلاء المخدوعين المغرورين المرائيين الذين عَمَتهم المظاهر الخارجية
عن مدى فساد القلب في الداخل.. فماذا قال له المجد؟


  1. الشجرة والثمر (متى7: 16-19)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصـــــــــــة واقعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المجمع الخمسينى :: قصص مسيحية وواقعية :: قصص واقعية-
انتقل الى: