المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
مرحبا فى منتدى المجمع الخمسينى بمصر الحبيبة
الرجاء التسجيل معنا
لتمجد اسم المسيح
وتصيل كلمة المسيح
لمشاهدة كل ماهو جديد




تصميم م/ ممدوح القس ابراهيم حنا
شم القبلية -مغاغة - المنيا
المجمع الخمسينى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المجمع الخمسينى

انشاء وتصميم المهندس ممدوح القس ابراهيم 01225257895muee>
 
الرئيسيةالرئيسية  المجمع الخمسينىالمجمع الخمسينى  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  قناة المنبر الخمسينى الالكترونية قناة المنبر الخمسينى الالكترونية  
 اذا كنت عايز موقع
اذا كنت راعى كنيسة وعاوز موقع ليها
اتصل بنا  farekalmhaba@hotmil.com
         المجمع الخمسينى لجنة الشباب 
اذا كان لديك اى موضوع بخصوص الموقع كلم المسؤل
الصلاه من اجل مصر
الرجاء من خادم او كاتب الرجاء وضع الموضوعك فى القسم المتخصص والرجاء فى المسيح مراجعته نحويا قبل نزوله الى الموقع وشكر ا لجنة الالكتنرونيات بالمجمع

 

 قصـــــــــــة واقعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماجد عياد عياد
Admin



عدد المساهمات : 799
تاريخ التسجيل : 03/03/2012
العمر : 52
الموقع : maged_ayad60@yahoo.com

قصـــــــــــة واقعية Empty
مُساهمةموضوع: قصـــــــــــة واقعية   قصـــــــــــة واقعية Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 31, 2012 5:20 am

ها هي المحبة !

قصـــــــــــة واقعية 49721cz4


ها هي المحبة !
اصطحبت أم المانية شابة طفليها الصغيرين "فيليب وسيبستيان"
في أول يوم من هذا العام الى النمسا، لتقضي معهما يوما تريفيهيا،
يستمتعون جميعا خلاله بجمال الطبيعة، وإستنشاق الهواء النقي على قمم
الجبال في مدينة "كالس النمساوية". وهناك أخذت
تلك الأم التليفريك مع ولديها، وبالفعل إستمتع الجميع بأوقات سعيدة وهم
يمرّون في التلفريك فوق تلك الجبال المغطاة بالثلج.

لم
تكن تعلم تلك الأم المأساة التي تنتظرها على تلك الجبال، إذ الموظف
العامل بمحطة التليفريك، أخطاء في تسجيل أرقام الكراسي التي تقلع
بالسائحين بغير عمد، فنسي تسجيل رقم الكرسي الذي يحمل تلك الأم وولديها.

وبعد
إنتهاء الوقت المحدد لعمله اليومي، قام بمراجعة أرقام الكراسي، فبدا له
أن جميع الكراسي التي أقلعت قد عادت فارغة. فأغلق الدائرة الكهربائية
للمحطة، وغادرها الى بيته، غير مدركا أن هناك كرسيا آخر ما زال معلقا بين
السماء والأرض والذي يحمل تلك الأم وأطفالها.

بدى
للأم في بادء الأمر، بأن توقف الكرسي شيئا وقتيا ولفترة وجيزة من الزمن،
لكن مع مرور الوقت أخذ القلق يمتلكها، إذ لم يتحرك الكرسي بتاتا، ثم إقترب
الظلام، وبدى وبأن التيار الكهربائي قد إنقطع تماما.

نظرت
حولها فلم تجد أحدا، حيث كان الكرسي يبعد مسافة كبيرة عن المحطة. نظرت
أسفلها فوجدت أن الجبال، التي كساها الثلج تبعد عن الكرسي أكثر من إرتفاع ثلاثة أدوار.

حاولت
تلك الأم لفت الإنتباه بشتى الوسائل، لكن من غير جدوى، ومرت الساعات، من
دون أن يسأل أحد عنهم، كما بدأت درجة الحرارة تنخفض والليل يقترب... لم
تجد تلك الأم أمامها سوى أن تحتضن ولديها وتضمهما بين ذراعيها، ليس فقط
لكي تمنحهما الدفء بل لتحفظهما من الإصابة، لأنها قررت أن تقفز بهما من
إرتفاع أكثر من 9 أمتار دون أن تبالي بما قد
يحدث لها. فكان همها الأول هو إنقاذ ولديها ووصولها الى الأرض بأمان حتى
ولو تلقّت هي الصدمة الكبرى نتيجة القفز.

وبالفعل
إحتضنت تلك الأم الطفلين بقوة شديدة وقفزت بهما من الكرسي هاوية الى
الأرض، ثم أخذت تسير من على الجبل حتى وصلت بولديها الى أقرب منطقة سكنية،
وبعد ذلك غابت تلك الأم عن وعيها، وعندما أفاقت من غيبوبتها، وجدت نفسها
في المستشفى وقد أصيبت بشلل نصفي وبعض الكسور.

لقد ضحَّت تلك الأم الحنونة والشجاعة، وتألمت وأصيبت بالكسور والشلل بسبب خطاء الغير، وذلك لكي تنقذ ابنيها من الموت. لكن هناك تضحية أعظم وأروع... هي تضحية ربنا يسوع المسيح،
كيف وهو القدوس البار، قدّم حياته لأجلنا نحو الخطاة... البار من أجل
خطاة، فكم من عبيد وخدام يموتون من أجل ساداتهم... أما هو... فمات السيد من
أجل العبيد، البار من أجل الأثمة، لكي يخلصنا من العذاب الأبدي ويهبنا
الحياة الأبدية في السماء.
[size=21]منقووووووووووووووووووووووووووول
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصـــــــــــة واقعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصـــــــــــة واقعية
» قصـــــــــــة واقعية
» قصـــــــــــة واقعية
» قصـــــــــــة واقعية
» قصـــــــــــة واقعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المجمع الخمسينى :: قصص مسيحية وواقعية :: قصص واقعية-
انتقل الى: